""عناق أمة "

اخْتَلَـطَ الدُّجى بلمسـةٍ جارفة
خلَّـفَ رياحـا موسميـة مليئـةً بالأســـرار
خَلَّفَ عواصفاً رهيبـة واحتجاجــات رافضـــة
وعتمــــات .. استغاثـــات أجيـــال تَتَلَهَّـفُ للحريـــــة
مستقبـل مجيــد يَرْقُصُ بيـن الصُّخـور
جيل جديــد يحمـلُ أناشيـد حماسيـة.. في دمه تجـري
عنـاقُ أمَّــةٍ لأُخْـرَى .. وبَاقٍ من ضحايا غَرْقَـى
في لُجَّـةِ سُحُبٍ دهمـاء .. لا تستسلــمْ... ! قـــاومْ... !
مازالَ على الأرضِ أحلامُ الطُّفولـة
ما زال بصيصٌ من ضياء..
اقــرأ أسرارَ العواصـف بِقَلْبِــــكَ.. !
اقـرأ أغانِـي الأجيــال.. ! لا تستسلــم.. ! قــاوم.. !
إنَّ الحياةَ كفــــاح ، بَابُــهُ النِّضَالُ البشــري
شَبَكَـة مهجـورة .. مِعْـوَل مهجـور
طعـمُ الــدَّم ينجلـي فوق وقْــع الوشـم
كانتْ في حِكْمَـةِ الأجيــال صيانَـةُ الحقوقِ بالأَغـانـي
إشــــارات .. لحظــةُ عنــاق .. حنيـن لاينقطــــع
في دمنـا يجــري
فَجَّـَر غيــابُ الضِّيــاء التَمَسُّـكَ بالظــــــلال
طاردونــا .. أحرقوا ألواحنــا..
بعثوا أحزانــنـا..
كانَتِ الليلـةُ الغـادرة أقـوى
كانت الليلـة الغـادرة أقْنَـى
وكان صوتُ الرغيف والـدم أَقْسَـى
وكان النشيدُ أسْجَـى .. لا تستسلــم.. ! قــاوم.. !
اصـغِ لخريــر الجداول ، إنَّ الجَمالَ قسمةُ الحيــاة.
خلَّـفَ رياحـا موسميـة مليئـةً بالأســـرار
خَلَّفَ عواصفاً رهيبـة واحتجاجــات رافضـــة
وعتمــــات .. استغاثـــات أجيـــال تَتَلَهَّـفُ للحريـــــة
مستقبـل مجيــد يَرْقُصُ بيـن الصُّخـور
جيل جديــد يحمـلُ أناشيـد حماسيـة.. في دمه تجـري
عنـاقُ أمَّــةٍ لأُخْـرَى .. وبَاقٍ من ضحايا غَرْقَـى
في لُجَّـةِ سُحُبٍ دهمـاء .. لا تستسلــمْ... ! قـــاومْ... !
مازالَ على الأرضِ أحلامُ الطُّفولـة
ما زال بصيصٌ من ضياء..
اقــرأ أسرارَ العواصـف بِقَلْبِــــكَ.. !
اقـرأ أغانِـي الأجيــال.. ! لا تستسلــم.. ! قــاوم.. !
إنَّ الحياةَ كفــــاح ، بَابُــهُ النِّضَالُ البشــري
شَبَكَـة مهجـورة .. مِعْـوَل مهجـور
طعـمُ الــدَّم ينجلـي فوق وقْــع الوشـم
كانتْ في حِكْمَـةِ الأجيــال صيانَـةُ الحقوقِ بالأَغـانـي
إشــــارات .. لحظــةُ عنــاق .. حنيـن لاينقطــــع
في دمنـا يجــري
فَجَّـَر غيــابُ الضِّيــاء التَمَسُّـكَ بالظــــــلال
طاردونــا .. أحرقوا ألواحنــا..
بعثوا أحزانــنـا..
كانَتِ الليلـةُ الغـادرة أقـوى
كانت الليلـة الغـادرة أقْنَـى
وكان صوتُ الرغيف والـدم أَقْسَـى
وكان النشيدُ أسْجَـى .. لا تستسلــم.. ! قــاوم.. !
اصـغِ لخريــر الجداول ، إنَّ الجَمالَ قسمةُ الحيــاة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق