الثلاثاء، 10 نوفمبر 2015

_ أحبْ وَأجهَلْ _"""""""""""""""""""""""""""""بقلم الشاعر وليد الرفاعي

_ أحبْ وَأجهَلْ _


نَعَم العِِشقُ مُثقَلُ
وَالصَمّتُ أَثقَلْ
وَالبَوحُ إليك
هَوََّى مُّوجِعُ
إنَنَا عَاشّقَينْ إِلتئَام ..!
كَيفَ تَظنْ ,ومَاَ أَدرَاك
بالفُؤَاد وََّجدْ
إَذَا بَدَى فؤادَكْ مُّرَوَاغٌ
لَا يَتَوََّلَدُ الشَوُّقْ
في الغِيَابْ
لَا مَشَاعَر ْ تَعوُّدْ
لمّ يَعُد غوََّى
وَالأحدَاق يَقظَةُ
تَهوَىَ المََّضجَِعْ ...!
مِنْ أجلك كَتَبتْ الجِوََّى
لمّ تَعُدّ تَفسِي تُحُبْ الأشَادَة
كالشُّعراء همُّ كُثرٌ
فَوضَى مِنْ الأدبِ
حين الطَوَّافْ
الشعرُّ ألقاءٌ
أنَا صَاحِبُ الشَّكوَى
يَاَ مَنْ ........!
تُبْدي الأَعِتَرَاضْ عَلى أي حَرّفْ
تَلاءَمتْ أورَاقْ بِالحُرُّوفْ كِتَابَةٌ
مََّلئُوم ,وَ أبدَأ مََّا جَفَاكَ القَََّلبْ
.... شُّعُورَا، وَفيمََّا بَعدُّ...!
لَا يُّضَمََّد وَجَعُ القَصِيدََّة
فَإنْ نَامَتْ عَينَاك
مُّوحِشََّةٌ الوّحدََّة هَذَا اللََّيْل
مََّضَامِيْنَ تُّوَافي
بَعثَرةٌ للأُورَاق ,وأجهَلْ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق