اعترافات
جراحي عقيمة استوطنت سمائي
فباتت ألواني باهتة غير زاهية
لا لون لها، كأنها ألوان مائية
داخل سحابة عابرة غير مرئية
ظلت دموعي غائرة حائرة
وأغصاني يتيمة ذابلة وكاسرة
داخل أغوار صحاري قاحلة
أحرفي تائهة مشتتة ومبعثرة
وسطوري دامعة لم تجد نهاية
وألحاني معزوفة بنبرات حزينة
أصوات رهيبة طاغية خلخلت الذاكرة
فباتت تؤرقني، ولحظات قاتلة
كلما تراءت أمام مخيلتي،
في سحابة عابرة، أمطرت غيمتي
واعادتني إلى أصولها القاتمة
خلف الجدران الرمادية
أصبحت مكسورة الأجنحة
دموعي حارة
مشاعري مبعثرة
وفؤادي يتأجج بنار متأججة
وذاكرتي تائهة في دروب منسية
هاجر عمري
جراحي عقيمة استوطنت سمائي
فباتت ألواني باهتة غير زاهية
لا لون لها، كأنها ألوان مائية
داخل سحابة عابرة غير مرئية
ظلت دموعي غائرة حائرة
وأغصاني يتيمة ذابلة وكاسرة
داخل أغوار صحاري قاحلة
أحرفي تائهة مشتتة ومبعثرة
وسطوري دامعة لم تجد نهاية
وألحاني معزوفة بنبرات حزينة
أصوات رهيبة طاغية خلخلت الذاكرة
فباتت تؤرقني، ولحظات قاتلة
كلما تراءت أمام مخيلتي،
في سحابة عابرة، أمطرت غيمتي
واعادتني إلى أصولها القاتمة
خلف الجدران الرمادية
أصبحت مكسورة الأجنحة
دموعي حارة
مشاعري مبعثرة
وفؤادي يتأجج بنار متأججة
وذاكرتي تائهة في دروب منسية
هاجر عمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق