من كتاباتى
هشام عبدالله
من مصر
سندباد قلبك ..
ها أنا ذا .. قد تقلدت سفينة السندباد
مبحرا فى بحور الاشواق إليكى
على موعد مع جفاء ظلماته بدونك
أتحسس قلاعى بعاصفة عاتية
تقلع قلبى خوفا ... ورعبا ..
خوفا .. فى أن تكونى وهم سراب
نسجه من حولى بحر الاشواق ..
فأوصد جميع الأبواب إليكى ..!!
ورعبا .. فى أن تكونى بعقلى طيفا ؟
ها أنا ذا .. قد تقلدت سفينة السندباد
مسافرا عبر الأذمنه
مبحرا وراء ضياء عيناكى
تاركٍ جفاء حياتى بدونك
أتقابل مع هول الأقدار ..
أصارع شياطين الجان ..
أبحث عنكى من خلال البللورة المسحوره
أبحث عنكى بين أساطير الحكايات ..
حبيبتى ...
ها أنا ذا .. قد تقلدت سفينة السندباد
تارك الماضى من بين أكفى
تارك أرضا وقد أصابها البوار ..
فلا تغلقى الحقيبة وترحلى
بعد أن ملكتى صولجان فؤادى ..
فأنتى نبته قد زرعتها فى قلبى
بعد أن تملكه ... البوار
هشام عبدالله
من مصر
سندباد قلبك ..
ها أنا ذا .. قد تقلدت سفينة السندباد
مبحرا فى بحور الاشواق إليكى
على موعد مع جفاء ظلماته بدونك
أتحسس قلاعى بعاصفة عاتية
تقلع قلبى خوفا ... ورعبا ..
خوفا .. فى أن تكونى وهم سراب
نسجه من حولى بحر الاشواق ..
فأوصد جميع الأبواب إليكى ..!!
ورعبا .. فى أن تكونى بعقلى طيفا ؟
ها أنا ذا .. قد تقلدت سفينة السندباد
مسافرا عبر الأذمنه
مبحرا وراء ضياء عيناكى
تاركٍ جفاء حياتى بدونك
أتقابل مع هول الأقدار ..
أصارع شياطين الجان ..
أبحث عنكى من خلال البللورة المسحوره
أبحث عنكى بين أساطير الحكايات ..
حبيبتى ...
ها أنا ذا .. قد تقلدت سفينة السندباد
تارك الماضى من بين أكفى
تارك أرضا وقد أصابها البوار ..
فلا تغلقى الحقيبة وترحلى
بعد أن ملكتى صولجان فؤادى ..
فأنتى نبته قد زرعتها فى قلبى
بعد أن تملكه ... البوار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق