أنا الحب الذي
صار بين
مطارين
مطار للسفر
ومطار يقصف
الجبهة نصفين
عابث بلا زاد
بلا أغراض
معلق
محروم
الدارين
سحابة
سوداء
مرسومة
على جفنين
ليس بها ماء
ولا سقاء
بل غيظ
غير مكظوم
وبركان
يلهب العينين
أيما كان
الإختيار
ستخسر
الأرضين
كنت فرحا
أعد الحقائب
أبتسم
فاليوم
أنا القائد
تاركا لها
قلبي النقي
نظيفا
خالي من
الشوائب
كتبت إسمها
على الحائط
أوقفتني وقالت
إلى أين ؟
....................
عبدالله النجار
صار بين
مطارين
مطار للسفر
ومطار يقصف
الجبهة نصفين
عابث بلا زاد
بلا أغراض
معلق
محروم
الدارين
سحابة
سوداء
مرسومة
على جفنين
ليس بها ماء
ولا سقاء
بل غيظ
غير مكظوم
وبركان
يلهب العينين
أيما كان
الإختيار
ستخسر
الأرضين
كنت فرحا
أعد الحقائب
أبتسم
فاليوم
أنا القائد
تاركا لها
قلبي النقي
نظيفا
خالي من
الشوائب
كتبت إسمها
على الحائط
أوقفتني وقالت
إلى أين ؟
....................
عبدالله النجار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق