يا قاتلي بذا الجفاء
يا فاتنا ما اظلمكْ
وإلام سكناك الحشا
حتّام تضني مهجتي
ياسيف يا عين الرّشا
تقيم في عليائك
مستمتعا كما تشا
و تصرف أيّامك
في غمرة من انتشا
الحزن أبلى خافقي
ان شافني نحوي مشى
كي يغرز المخالبا
في خافقي أو ينهشا
الدّمع خان جلدي
كالنّهر سال مَرَشا
من كثرة البكاء قد
صرت أخاف العمشا
أنا حبيس عزلتى
صار مكاني موحشا
اناجي طيف من له
صار الفؤاد مفرشا
و كلّ من عرفني
أبكاه حالي دهََشا
فإنّني من لهفتي
أخشى أموت عطشا
يا فاتنا لماذا لا
؟! تقول قولا نمشا
غرامك المحفور في
أعماق قلبي نقشا
يا قاتلي بهجرك
زماني بات موحشا
نسيانك استحالة
لأن سكناك الحشا
( محيي الدين الدّ بابي)
يا فاتنا ما اظلمكْ
وإلام سكناك الحشا
حتّام تضني مهجتي
ياسيف يا عين الرّشا
تقيم في عليائك
مستمتعا كما تشا
و تصرف أيّامك
في غمرة من انتشا
الحزن أبلى خافقي
ان شافني نحوي مشى
كي يغرز المخالبا
في خافقي أو ينهشا
الدّمع خان جلدي
كالنّهر سال مَرَشا
من كثرة البكاء قد
صرت أخاف العمشا
أنا حبيس عزلتى
صار مكاني موحشا
اناجي طيف من له
صار الفؤاد مفرشا
و كلّ من عرفني
أبكاه حالي دهََشا
فإنّني من لهفتي
أخشى أموت عطشا
يا فاتنا لماذا لا
؟! تقول قولا نمشا
غرامك المحفور في
أعماق قلبي نقشا
يا قاتلي بهجرك
زماني بات موحشا
نسيانك استحالة
لأن سكناك الحشا
( محيي الدين الدّ بابي)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق