على عتبة الأربعين ..
إمرأة عدائية
تستبق الأحداث
فتبرز المخالب و الأنياب
و أم تمنح الحنان و الأمان
بالأربعين
ألعب دور أب و أم
في حياة الصغيرين ..
أتابع دروسهم و هواياتهم و الأصدقاء
و دور المهرج لأخفف
شوقهم لأبيهم
و الحنين لجو العائلة و الإحتواء
أجلس على آلة خياطة
صيفا .. لأني
أتحسس من أقمشة الشتاء
بالأربعين ..
أكتب عن الأمومة و الوحدة و الحزن ..
و ألعن التملق
و التحرر و الغباء ..
لكني أستحي من الكتابة عن الأنثى
كأنه عار ..
رغم أني بإسم مستعار .
مريم يحيى
إمرأة عدائية
تستبق الأحداث
فتبرز المخالب و الأنياب
و أم تمنح الحنان و الأمان
بالأربعين
ألعب دور أب و أم
في حياة الصغيرين ..
أتابع دروسهم و هواياتهم و الأصدقاء
و دور المهرج لأخفف
شوقهم لأبيهم
و الحنين لجو العائلة و الإحتواء
أجلس على آلة خياطة
صيفا .. لأني
أتحسس من أقمشة الشتاء
بالأربعين ..
أكتب عن الأمومة و الوحدة و الحزن ..
و ألعن التملق
و التحرر و الغباء ..
لكني أستحي من الكتابة عن الأنثى
كأنه عار ..
رغم أني بإسم مستعار .
مريم يحيى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق