أشُمُّ ثُمالةَ الرّيح
الغاضبة
من أضْدَادِ دَوَاخِلَنَا
كَفٌّ يركبُ جُودَ
الخيلِ
وآخر يحمل فوق
كتفيه حمارا
يشدُو معهُ..
معه يشدُو..
وأنا
أبتلع غُصّة الدّمع
لكن ..
خُصْلَة عينيّ
تفضحني
حين تغازلني عيون
الماء.
منجية حاجي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق