(لارا)صديقة ُ كنّتي شذى ( أمّ سعيد) تصطحِبُ معهاوزوجها حفيدي (سعيد مشكورين من الرّياض لحضور كأسِ العالم في قطر!
ألناسُ للناسِ ما دامَ الوفاءُ بِهِمْ
والصِّدقُ سيِّدُ والإحساسُ ….بالنّاسِ
(لا رَا) الحبيبةُ بنتُ النّاسِ جارتُهمْ
وهي الصّديقةُ في الكُمباوند،إحساسي
وهيَ الوفيّةُ في وعدٍ ، تبرُّ بِهِ
مَعْها شذايَ ……وَكلٌّ أطيبُ الناّسِ!
(لارا) وزوجُها وكْريستيانُ إبنهُمو
عِشْقُ الرّياضةِ في أعماقِهمْ …راسي!
جوليانُ رابِعُ مع حبّي (السعيدِ)وهُمْ
كلٌّ يُحلّقُ مع مِسّي …………وَرُونداسِ
شَدّوا حفيدِيَ ؛ كيْ يحظى بِصحبتهمْ
فيفا قطرْ؛ لِحضورِ اللّعْبِ ….والكاسِ !
كانَ (السّعيدُ)سعيداً في ملاعِبها
بيْنَ الجموعِ وقُربَ الكاسِ،….يا ناسي!
قد صوّرَتْهُ ، سعيداً حاملاً عَلَماً
شاراتِ قدسٍ ككلِّ العُربِ ……حُرّاسِي
(أقصَى) يُوَحِّدُ بِفْلِسطينَ رايتَهُم
مَهدٌ، قيامةُ أقداسٌ ………..بأقداسِ
فيفا قطرْ جلبَ الشُّعوبَ لِعُقرِهِا
رمزِ الحضارةِ والأخلاقِ ……والبَاسِ !
ألغربُ عارضَ أن يحظى بِهِ عربٌ
مَنْ يَستضيفُ لِكأسٍ ؟ ..آخِرُ النّاس؟!
قد أثبتَ العُربُ للأكوانِ أنّهُمُو
أرقى الشّعوبِ ……وفيفا قبّلَ الرّاسِ !
قد فازَ مغرِبُ والعُربانُ في فرَحٍ
والكُلُّ ساجِدُ ………شكرُ اللهِ قُدّاسي
شكراً لِرَبّي
شكراً قطرْ فخرٌ لِعُربٍنَا ، حيِّها
شكراً ،لِلارا ……….وَزَوْجٍ أكرمِ ِالناسِ!
عزيزة بشير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق