تسامرني ذكراك .. أجلس إلى طاولتي.. يلحُّ السؤال.. ماالذي أستطيع.. أن أكتب إليك؟ ..
مريضة أنا بالعشق .. لا أريد الشفاء.. أتوق إلى الضياء.. متى أراك؟..
نوبات الحنين تخنقني .. شوق في القلب يغلي.. كالماء في القدر.. ثم يفور.. ثرثرة على شطّ الورق .. بكلمات لا رابط لها ..
الشيء الوحيد .. الذي أستطيع أن أكتبه .. أني أحبك .. أحبك.. أحبك.. ولا أستطيع الكفَّ.. عن التحدث عنك ..
لا تحرجني.. ها أنا أغطي وجهي.. براحة كفّي.. لحمرة الحياء أُخفي .. ذكرك يربكني.. فكيف إن إقتربت منّي ..
رغم هذا أعشقك .. حد الغرق.. أنتشي بإشتداد المرض .. فشفاء الحب .. حتماً لن يدركني.. وهل يكفي؟ .. قبلة على عنقي .. أو تَلمُّس صدري .. عند إقترابك منّي .. إن لم يحتوي .. بعضي كلّي ..
سلوى بسيمة( عشتار المثلثة)
مريضة أنا بالعشق .. لا أريد الشفاء.. أتوق إلى الضياء.. متى أراك؟..
نوبات الحنين تخنقني .. شوق في القلب يغلي.. كالماء في القدر.. ثم يفور.. ثرثرة على شطّ الورق .. بكلمات لا رابط لها ..
الشيء الوحيد .. الذي أستطيع أن أكتبه .. أني أحبك .. أحبك.. أحبك.. ولا أستطيع الكفَّ.. عن التحدث عنك ..
لا تحرجني.. ها أنا أغطي وجهي.. براحة كفّي.. لحمرة الحياء أُخفي .. ذكرك يربكني.. فكيف إن إقتربت منّي ..
رغم هذا أعشقك .. حد الغرق.. أنتشي بإشتداد المرض .. فشفاء الحب .. حتماً لن يدركني.. وهل يكفي؟ .. قبلة على عنقي .. أو تَلمُّس صدري .. عند إقترابك منّي .. إن لم يحتوي .. بعضي كلّي ..
سلوى بسيمة( عشتار المثلثة)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق