ذاكرة الأبواب
بات من المؤكد تسمية الأبواب بمسمياتها واستهدافها للمجد المفقود والمتابعة الحثيثة للوجع الراسخ في أعماق النص الحلم والحسابات المتداخلة في صيرورة الرصيد الهش هكذا هي ذاكرة الأبواب المتفوقة على أصحابها المهزومين منذ الكرباج الأول
محمد مجيد حسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق