فيما مضى من عمر الصبى
كنت ألفتى المغرور
الجاهل المتمردا
قابلتها
كأن براءة الدنيا بها
حسناء
والبدر يسكن وجهها...
أبرقت بعيونها وتَبسمت
وتَبسمتُ أعجاباً بها
وفرحت فرحة المغرور
إني أو قعتها...
ولم أكن للحب أعني
ولستُ من جموع العاشقين...
أدرتُ وجهي يومها
تاركاً جرحاً لها
وظننتُ وكنت خائباً
ووهمتُ وكنتُ خاسراً
في غيرها
إني قطفت الياسمين....
محمود يونس جلاليات
كنت ألفتى المغرور
الجاهل المتمردا
قابلتها
كأن براءة الدنيا بها
حسناء
والبدر يسكن وجهها...
أبرقت بعيونها وتَبسمت
وتَبسمتُ أعجاباً بها
وفرحت فرحة المغرور
إني أو قعتها...
ولم أكن للحب أعني
ولستُ من جموع العاشقين...
أدرتُ وجهي يومها
تاركاً جرحاً لها
وظننتُ وكنت خائباً
ووهمتُ وكنتُ خاسراً
في غيرها
إني قطفت الياسمين....
محمود يونس جلاليات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق