إلى حبيبتي
أعترف لك
يا بديعة
البهاء
بأنني
عاشق لسيدة
النساء ........
و إنني
أنتظر
شمس الغروب
لتكونِ قمري
كل مساء .........
كم
من زهرة
ذابت خجلاً
و كم من ربيع
أذبله الحياء ..........
عندما
يهل
نور وجهك
وتشرق عينيك
بذاك الضياء ......
و يقبل الأحمر
على خداكِ
و عناب ثغرك
يداعبه الهواء .......
و بياض الثلج
بين شفتيك
ينادي ببسمة
رحل الشتاء ............
و يغرق الصيف
بوفر الجنى
و أعِدُ الرمان
لنا لقاء ............
علي داؤد ..................AD
أعترف لك
يا بديعة
البهاء
بأنني
عاشق لسيدة
النساء ........
و إنني
أنتظر
شمس الغروب
لتكونِ قمري
كل مساء .........
كم
من زهرة
ذابت خجلاً
و كم من ربيع
أذبله الحياء ..........
عندما
يهل
نور وجهك
وتشرق عينيك
بذاك الضياء ......
و يقبل الأحمر
على خداكِ
و عناب ثغرك
يداعبه الهواء .......
و بياض الثلج
بين شفتيك
ينادي ببسمة
رحل الشتاء ............
و يغرق الصيف
بوفر الجنى
و أعِدُ الرمان
لنا لقاء ............
علي داؤد ..................AD
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق