الأحد، 6 ديسمبر 2020

متى ينتهي...قلم الشاعر حامد الشاعر

متى ينتهي جنوني يا أيها المشتهي عيوني ــــــــــ قل لي متى ينتهي جنوني ذاك الحبيب الذي جفاني ــــــــــ أهدي له في الهوى فنوني قد كان كالبدر في جفوني ــــــــــ و كان كالشمس في عيوني قد كان لي جنة و نارا ــــــــــ و فرحة تنسى بها شجوني بالنور مسحورة عيوني ـــــــــ و النار ما أخمدت جفوني ،،،،،،،، تلك القوافي ترى توافي ـــــــــ حبي أرى الله في متوني قد أصبحت في الرؤى حياتي ــــــــــ قد جاءني الدهر بالمنون الخير كالنور في العيون ـــــــــ والشر في مقلة الخؤون يا أيها المعتدي المجافي ــــــــــ حبي تصافي الندى غصوني هل ينتهي بالهوى جنوني ـــــــــ ويرجع الحلم من سنوني ،،،،،،،، ينبعث الشعر في فنوني ـــــــــ حرا هو المرتضي فتوني البحر إعصاره بشعري ــــــــــ يسري بمس الهوى سكوني بيت القصيد الذي شجوني ــــــــــ ينسي على بابه سجوني في دربه الحب يا عروسا ـــــــــ تختال لا تذهبي بدوني أهديك في حبه عيوني ــــــــــ و ما تمنى الفؤاد كوني ،،،،،،،، من ذا الذي في هواك يرعى ـــــــــ للمنتهى كله شؤوني صار الهوى مذهبي و ديني ــــــــــ أقضي بدين الهوى ديوني تبدو القوافي به عروسا ـــــــــ بصدرها الحلو و الحنون يهوى قصيدي بنات فكري ــــــــــ أبيات شعري غدت بنوني شكي يقيني محا و فيه ـــــــــ فلا تخيب الهوى ظنوني ،،،،،،،،، الشاعر حامد الشاعر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق