سيرتهما الأولي
لمسةُ حنان
هو لها
هو أهلُها
يبحث عنها
هو هكذا قالها
وگأنها
جوهرةً مدفونةً
في قاع الزمان
نحيا أياماً
يا ويلَها
مالَنا ومالَها
لعَمري أنها
تسحَقُ إنسانيتَنا
مَضموناً وعُنوان
ابتَسِم لها
يا خيرَ من فيها
وخيرَها
لا تلتَفِت لعَبَثِها
فخُبثُ من فِيها
قد يطفو علي سطحِها
وفي أرواح الطيبين
يبقي لكََ أعَزُ مَكَان
بقلمي/ نيفين إسماعيل
16/06/2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق