الأحد، 14 فبراير 2016

بِمُنَاسَبَةِ عِيدِ الحُبِّ *(عَبِيدُ آلِ حَرِيقِهِ)


 
 
 


***** بِمُنَاسَبَةِ عِيدِ الحُبِّ *****

نَادَيْتُكَ ب أُسَمِّ الحُبَّ

أَنَّ تَكَوُّنَ حَبِيبِ القَلْب
ِ
وَتَكُونُ رَفِيقَ الدَّرْب
ِ
أَنْتَ يَا مَنْ تُسْكِنُ بِالقَلْبِ


لَكَ مِنِّي الحَنَانُ وَالحُبُّ

يَا مَنْ مَلَكَتْ مِنِّي القَلْبَ

فَأَنَا لِغَيْرِكَ لَنْ أُحِبَّ

يَا مَنْ أَشْعَلَتْنِي نَارًا بِالحُبِّ

الرُّوحُ تَهْوَاكِ وَالقَلْبُ لَكَ مُحِبٌّ

مَالِي سِوَاكَ يَا حَبِيبَ القَلْبِ

بقلمي/ عَبِيدُ رِيَاضَ مُحَمَّدٍ

(عَبِيدُ آلِ حَرِيقِهِ)
14/2/2016

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق