قمر الزمان
صرخات تتعالى بداخلى كالبنيان
فاض بقلبى وروحى كثرة الالام من كثرة الاحزان
فأدركت اننى لم يعد لى مكان بين سكان هذا الزمان
لم يشعر بأوجاعى اقرب انسان
لم يستطيع مداوات جراحى التى تتدفق نزيف من اعماق قلبى كالبركان
اعلوا بصوتى من داخلى بصرخات تمزق الاجساد ولا يستمع لصداها اى انسان
اعيش فى فضاء واسع بداخله كل الرفاهيه ومن حولى الكثيرون
فضاء يضيق من حولى اكاد ان اختنق يتبدل بداخله الرفاهيه بالقضبان
منحنى حرية بلا حريه وقرر ان يكون لقلبى وروحى سجان
فتحولت حياتى باكملها الى صورة وكلمات بلا معنى بلا احساس بلا روح بلا الوان
ووجدت نفسى وانا فى ريعان الشباب تخطيت مرحلة الشيخوخه قبل اوانى بالاوان
ارهقت روحى واستسلمت من كثرة الهموم فتنازلت عن باقى ما لى فى هذا الزمان
فقررت دمار ما تبقى من حياتى بيدى لا بيدى اى انسان
فدعينى ايتها الحياة اودعكى بصرخاتى لتذكرينى بصداها داخل الاذان
صرخات تتعالى بداخلى كالبنيان
صرخات تتعالى بداخلى كالبنيان
فاض بقلبى وروحى كثرة الالام من كثرة الاحزان
فأدركت اننى لم يعد لى مكان بين سكان هذا الزمان
لم يشعر بأوجاعى اقرب انسان
لم يستطيع مداوات جراحى التى تتدفق نزيف من اعماق قلبى كالبركان
اعلوا بصوتى من داخلى بصرخات تمزق الاجساد ولا يستمع لصداها اى انسان
اعيش فى فضاء واسع بداخله كل الرفاهيه ومن حولى الكثيرون
فضاء يضيق من حولى اكاد ان اختنق يتبدل بداخله الرفاهيه بالقضبان
منحنى حرية بلا حريه وقرر ان يكون لقلبى وروحى سجان
فتحولت حياتى باكملها الى صورة وكلمات بلا معنى بلا احساس بلا روح بلا الوان
ووجدت نفسى وانا فى ريعان الشباب تخطيت مرحلة الشيخوخه قبل اوانى بالاوان
ارهقت روحى واستسلمت من كثرة الهموم فتنازلت عن باقى ما لى فى هذا الزمان
فقررت دمار ما تبقى من حياتى بيدى لا بيدى اى انسان
فدعينى ايتها الحياة اودعكى بصرخاتى لتذكرينى بصداها داخل الاذان
صرخات تتعالى بداخلى كالبنيان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق