إلى حبيبتى التى أحببتها حتى صار حبى لها داء
وكان قربها لى طب ودواء
فتمنيت أن أراكى ويدوم اللقاء
فأنت لى حياة ولحياتى حصن الفناء
فأنت لى حب يبعث لصدرى الصفاء والنقاء
فأنت لى عمر وبعمرك لى البقاء
°°°°°°°°°تسألين من أنا؟؟°°°°°°°°
أنا من عاش عمره بالأوهام
وتمنى أن يراكى فى يوم من الأيام
وعندما رأكى نسى بعدها الألآم
فظننت أنه حلم من الأحلام
وعودت عينى على أن لا تنام
فأنت لى دواء لكل الألآم
وأنت واقع ولست بحلم من الأحلام
°°°°°°°°علمتينى من أنا؟؟؟°°°°°°°°°°
أنا من تحدى بحبك كل الرجال
ورفض أن ينظر لغيرك بأى حال من الأحوال
كيف لاتعلمينى؟!! وأنا أحبك مثل ثقل الجبال
وحبك عندى بعدظ الخصى والرمال
°°°°°°°°قبل النهاية حبيبتى°°°°°°°°
°°°°°فلا بد من كلمة فى البداية°°°°°
إنى أرى وجهك گ البدر يضئ لى حياتى
وأرى عينك أمل أحقق به أحلامى
وأرى قلبك ملئ بحب أمحو به كل أحزانى
°°°°°°°°°° وفى النهاية°°°°°°°°°
°°°°°°°°أريدأن أقول°°°°°°°°
أنت لى حب دائم وكلى وكيانى
وعقل حالم وكل أمالى
وصدر متسع يتحمل همى وأحزانى
بقلمى/ مصطفى محمد حفنى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق