أنوار المدينة
هنا وهناك تستطع الانوار
انه العيد وللفرح استجرار
وانوار تضاء
وفي دمي شيئ يضاء
انوار تضاء ولون الدم
امام عيني يضاء
كيف لي الفرح
وهنا في قلبي سكين بجرح
كيف للاعياد عيد
وصور تمتد حولي لقتيل او شهيد
في قلب جرح
والحرب في بلدي مستوطن ما برح
احبك ايها الفرح
احبك ايها العيد
انتظرك منذ نعومة اظفاري
واساهر الليل اليك انتظاري
واخبا على وسادتي ثوب الفرح
اما الان !!!!!!!!!
وأي فرح
وفي بلدي اغتراب
وفي بلدي غاب صوت الفرح
وندر صوت الشباب
ومع من سنعيش الفرح
زينة على كل باب
ودمعة تطفي الشموع
والكل من ذاته هرب
الشاعرة سناء علبة سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق