بين الحاضر ويوم أمس ... ارتبك الحلم .. لحظة من احتكام عسيرة.. سقوط في زؤان قليل ... يعزّيني قمح كثير .. في دربنا الطويل ..
لحظات جميلة.. من أمسيات قليلة ... بارع التحدث .. منصت جيد .. لقهقهات عطشى.. تتناثر على رصيف حزنك .. في مقهى صمتك .. مردداً هاتِ أكثر هذا قليلا ..
سؤال الفؤاد يتردد طويلا .. هل هذه القسوة فائض رقة .. عتقتها الأيام الحزينة؟ .. هل هو تعب الدنيا المكتنز ؟.. قصائد مهدرة.. من حبر قلم أوجعته السنين .. سؤال برسم المعنيين .. قلب وعقل ونبض الشرايين ..
أم جراح طفولة .. لم يستطع صبيَّ الأسرار.. أن يتخطاها .. ليشرق من جديد.. وأي حياة هذه التي أسرت .. صخب الشباب..
أتعلم يا طفليَ المدلل ؟.. روايتك تشبه عمري .. ماذا ستفعل الآن بكل ذلك؟.. ليلنا حزين .. انتظار يمتطي الوقت .. لإستقبال قهقهات .. همسات .. قبلات يدوّي رنينها .. سماء الشفاه ..
دمعة من فرح .. تسقط على الورق ... لتمحي وجع الحروف ... وتغني الإبتسامة .. أنت وحدك .. طفلي الوحيد الكبير
سلوى بسيمة ( عشتار المثلثة)
لحظات جميلة.. من أمسيات قليلة ... بارع التحدث .. منصت جيد .. لقهقهات عطشى.. تتناثر على رصيف حزنك .. في مقهى صمتك .. مردداً هاتِ أكثر هذا قليلا ..
سؤال الفؤاد يتردد طويلا .. هل هذه القسوة فائض رقة .. عتقتها الأيام الحزينة؟ .. هل هو تعب الدنيا المكتنز ؟.. قصائد مهدرة.. من حبر قلم أوجعته السنين .. سؤال برسم المعنيين .. قلب وعقل ونبض الشرايين ..
أم جراح طفولة .. لم يستطع صبيَّ الأسرار.. أن يتخطاها .. ليشرق من جديد.. وأي حياة هذه التي أسرت .. صخب الشباب..
أتعلم يا طفليَ المدلل ؟.. روايتك تشبه عمري .. ماذا ستفعل الآن بكل ذلك؟.. ليلنا حزين .. انتظار يمتطي الوقت .. لإستقبال قهقهات .. همسات .. قبلات يدوّي رنينها .. سماء الشفاه ..
دمعة من فرح .. تسقط على الورق ... لتمحي وجع الحروف ... وتغني الإبتسامة .. أنت وحدك .. طفلي الوحيد الكبير
سلوى بسيمة ( عشتار المثلثة)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق