الإهداء إلى روح شهيدة العلم التلميذة مها القضقاضي التي توفيت بعد أن جرفتها المياه وهي عائدة من المدرسة الإبتدائية فرنانة جندوبة 😓😥
رحمها اللّه رحمة واسعة ورزق أهلها وذويها جميل الصّبر والسلوان 👐
لا تبكي يا أمّ المها!
فبنيّتك ملاك .. شهيدة العلم
في غسق الدّجى
حبيبتي .. لقد جرفتك السيول
وعيون الرّيم وارتها الثّرى
أنت حمام رفرف عاليا ..
كالنّسر فوق القمّة الشمّاء
وإن ظلمتك الحياة ..
فـلَكِ المجد .. ولَكِ الخلد
وكلّ المُنى ..
لا تبكي يا أمّ المها!
بل ٱذرفي بالدّمع قهرًا
تناثر كحبيبات الثّرى
هي الغزال .. فارقتنا بإبتسامة
مخجلة في أبهى حُلَى
شدُّوا بأيديكم كراسيكم ولا تتزحزحوا!
فقد وَلّى زمن الرّجولة وتوارى إلى الوراء
حلّت عروسًا بين أهلها ..
وزفّتها الملائكة في كبد السّماء
لا تبكي يا أمّ المها!
فبنيّتكِ عند ربّها في أسمى عُلاَ
بقلم: أسماء بنبراهيم 😫😢
رحمها اللّه رحمة واسعة ورزق أهلها وذويها جميل الصّبر والسلوان 👐
لا تبكي يا أمّ المها!
فبنيّتك ملاك .. شهيدة العلم
في غسق الدّجى
حبيبتي .. لقد جرفتك السيول
وعيون الرّيم وارتها الثّرى
أنت حمام رفرف عاليا ..
كالنّسر فوق القمّة الشمّاء
وإن ظلمتك الحياة ..
فـلَكِ المجد .. ولَكِ الخلد
وكلّ المُنى ..
لا تبكي يا أمّ المها!
بل ٱذرفي بالدّمع قهرًا
تناثر كحبيبات الثّرى
هي الغزال .. فارقتنا بإبتسامة
مخجلة في أبهى حُلَى
شدُّوا بأيديكم كراسيكم ولا تتزحزحوا!
فقد وَلّى زمن الرّجولة وتوارى إلى الوراء
حلّت عروسًا بين أهلها ..
وزفّتها الملائكة في كبد السّماء
لا تبكي يا أمّ المها!
فبنيّتكِ عند ربّها في أسمى عُلاَ
بقلم: أسماء بنبراهيم 😫😢
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق