... أمام الدعاه .. بقلم ... وائل مسلم ...
شيخنا الجليل رحمه الله
أدي الامانه في الكلمه
وفسر خواطر قرائنيه
برضا ربي وهداه
وكان مفسراوقرائ القرأن بتأني ورواه
بشرح وتفصيل وأناه
فقرأن ربي ليس كمثله شي في معناه
وفسر بامانه كما خطر علي قلبه
وكان الرضي من الله مبتغاه
وكل حرف فيه من رب العزه اعجازا وأيه
والمولي يمن بفضله علي من يشاء من عباده
فلماذا الان يهاجمون أمام الدعاه
فإنه كان يبغي وجه الكريم لا يريد ملكا ولا جاهه
وبعد وفاته الان يحاولون بهجمه مرتده النيل من ثراه
بدلا من أن يقولوا رحمه الله ورضي عنه وأرضاه
بدلا من أن يمجدوا ويحيوا ذكراه
وهو ليس في حاجه لكلامهم فرب العزه يعلم ما في قلبه ويعلم نواياه
وكان في حياته يشرح أمور الدين بتبسيط في تفسيره
بعلم أتاه الله من فضله وليس على هواه
وكانت الامانه مقصده
والان علي الشبكه العنكبوتيه الملعونه يشككوا في كلامه ونواياه
فهل هذا يصح ايها البلهاء
ولكن خاب كيد الجاهل الذي يهاجم وخاب مسعاه
فقد كان رحمه الله في حياته دائم الذكر لله والصلاه
وذكر ه الحبيب علي اللسان يعطرالشفاه
فهو في الدنيا خالد الذكر وطاب في الدنيا ممشاه
اليس للمتوفي عندكم ايها الجهلاء كرامه
فلما لا نذكر محاسنه ومأثره
وعلمه الذي نشره بورعه وتقواه
فما كان يبغي غير وجه الله
ويمشي في الحق يريد وجه الكريم في علاه
ولايخشي في الحق لومة لائم ويبتغي فضل مولاه
فمن انتم ايها الجهلاء بأمور الدين حتي تهاجموا أمام الدعاه
فحقا سيدنا الشيخ الشعراوي رضي الله عنه وأرضاه
شيخنا الجليل رحمه الله
أدي الامانه في الكلمه
وفسر خواطر قرائنيه
برضا ربي وهداه
وكان مفسراوقرائ القرأن بتأني ورواه
بشرح وتفصيل وأناه
فقرأن ربي ليس كمثله شي في معناه
وفسر بامانه كما خطر علي قلبه
وكان الرضي من الله مبتغاه
وكل حرف فيه من رب العزه اعجازا وأيه
والمولي يمن بفضله علي من يشاء من عباده
فلماذا الان يهاجمون أمام الدعاه
فإنه كان يبغي وجه الكريم لا يريد ملكا ولا جاهه
وبعد وفاته الان يحاولون بهجمه مرتده النيل من ثراه
بدلا من أن يقولوا رحمه الله ورضي عنه وأرضاه
بدلا من أن يمجدوا ويحيوا ذكراه
وهو ليس في حاجه لكلامهم فرب العزه يعلم ما في قلبه ويعلم نواياه
وكان في حياته يشرح أمور الدين بتبسيط في تفسيره
بعلم أتاه الله من فضله وليس على هواه
وكانت الامانه مقصده
والان علي الشبكه العنكبوتيه الملعونه يشككوا في كلامه ونواياه
فهل هذا يصح ايها البلهاء
ولكن خاب كيد الجاهل الذي يهاجم وخاب مسعاه
فقد كان رحمه الله في حياته دائم الذكر لله والصلاه
وذكر ه الحبيب علي اللسان يعطرالشفاه
فهو في الدنيا خالد الذكر وطاب في الدنيا ممشاه
اليس للمتوفي عندكم ايها الجهلاء كرامه
فلما لا نذكر محاسنه ومأثره
وعلمه الذي نشره بورعه وتقواه
فما كان يبغي غير وجه الله
ويمشي في الحق يريد وجه الكريم في علاه
ولايخشي في الحق لومة لائم ويبتغي فضل مولاه
فمن انتم ايها الجهلاء بأمور الدين حتي تهاجموا أمام الدعاه
فحقا سيدنا الشيخ الشعراوي رضي الله عنه وأرضاه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق