أنا لا أنظر إلى مرآة السماء
حين لون الزرقة يأخذني...
ولا أرى الموج يرتفع
لأنساب معه فيأسرني
أنا أقدم له قلبي شراعا
ليمتطي عباب وهجي
ويجتاز العطش العقيم
ويتمهّل الخطى في الدرب
أنا لا أنظر إلى ثقب في غيمة
لأعبر دخانا تنفثه الريح
ولا إلى صفصافة متعبة
تورق في وقت مريح
أنا لا أرى سوى النشيد
من حلم حمام يهدل
ورائحة مسك وريحان
على مرافئ فجر تضوع
ماجدة رجب
حين لون الزرقة يأخذني...
ولا أرى الموج يرتفع
لأنساب معه فيأسرني
أنا أقدم له قلبي شراعا
ليمتطي عباب وهجي
ويجتاز العطش العقيم
ويتمهّل الخطى في الدرب
أنا لا أنظر إلى ثقب في غيمة
لأعبر دخانا تنفثه الريح
ولا إلى صفصافة متعبة
تورق في وقت مريح
أنا لا أرى سوى النشيد
من حلم حمام يهدل
ورائحة مسك وريحان
على مرافئ فجر تضوع
ماجدة رجب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق