و مُنذُ رحيلك
أعطاني القَدر
أشياء كنتُ طالما تمنيتها !
و كأنهُ يحاول تعويضي عنكَ
كَإنهُ يُحاوِل أن يُعوض أُمًا عن فَقيدُها !
كُل أُمنية تَمنيتُها ، كُنت جُزءًا مِنها
فَلِمَ أنتزعكَ القَدر مِني ,,,
و تركَ كُل شَيء ناقِصًا دونك !
برد الشِتاء أصبح قاسيا على غير عادة
وأنت لست هُنا !
ولا أملكُ حرية نِداءُكَ إلى ذاكرتي
لا أَستطيع رؤيتُكَ كي أُدفِء !
بقلمي
ندى
ندى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق