16…رُؤى عَينَــيّ
زَرَعتُ الحُبَّ رِقراقَا
فَكَانَ النبضُ خَفَّاقَا
وأَينعَ غُصنُ أشْواقي
وأنْبَتَ فِيهِ أَورَاقَا
شموسُ الحُبِ قدْ سَطَعتْ
أَتَتْ بالنورِ إِشرَاقَا
لَيالِي الشَّوقُ تُحرِقُنِي
إِلَى عَينيكَ إِحرَاقَا
جَمالُكَ في رُؤَى عَينيْ
عَلَى الأقْمارِ قَدْ فَاقَا
إِلَيكَ الحُبُّ يَجرفَنِي
كَمِثلِ النَهرِ دَفَّاقَا
فَهلْ وصْلٌ يكونُ بهِ
لِنَزفِ الشَّوقِ تِرْياقَا؟؟؟
……………………..
من ديوان
صرخةعشق٢٠١٨
بقلم الشاعرة
سميحةأبوحسين
مصر سوهاج أخميم نيدة
زَرَعتُ الحُبَّ رِقراقَا
فَكَانَ النبضُ خَفَّاقَا
وأَينعَ غُصنُ أشْواقي
وأنْبَتَ فِيهِ أَورَاقَا
شموسُ الحُبِ قدْ سَطَعتْ
أَتَتْ بالنورِ إِشرَاقَا
لَيالِي الشَّوقُ تُحرِقُنِي
إِلَى عَينيكَ إِحرَاقَا
جَمالُكَ في رُؤَى عَينيْ
عَلَى الأقْمارِ قَدْ فَاقَا
إِلَيكَ الحُبُّ يَجرفَنِي
كَمِثلِ النَهرِ دَفَّاقَا
فَهلْ وصْلٌ يكونُ بهِ
لِنَزفِ الشَّوقِ تِرْياقَا؟؟؟
……………………..
من ديوان
صرخةعشق٢٠١٨
بقلم الشاعرة
سميحةأبوحسين
مصر سوهاج أخميم نيدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق