على أبواب الميعاد
عبدالمنعم عدلى..مصر
على أبواب الميعاد
أقف دهرا كاملا
منتظرا وأحسب المسافات
فأنا لاأقدر
على حساب المسافات
جئت مسبقا
قبيل الستة
بعد الخمسين
وعندما جئت
لفونى فى لفة
وغدا أنا راحلا
وهيلفونى فى لفة
وبين اللفة واللفة
ألف فى بقاع
الأرض كام لفة
والكل على
باب المقابر
واقف ينتظر
أخر لفه
ويفارق الدنيا
ويصعب عليهم الحال
ويقولوا
(رب أرجعون)
يامنتظر الميعاد
مين هيوارى
سؤوة العباد
وأنا اللى
لفيت وماعرفت
سبب للف العباد
أنا اللى
كنت هاوى ألف
بين الحيط والذقاق
وغيرى ساكن
لظلم العباد
آاه من طول
إنتظار الميعاد
وأنا واقف على الأبواب
بقلمى عبدالمنعم عدلى
عبدالمنعم عدلى..مصر
على أبواب الميعاد
أقف دهرا كاملا
منتظرا وأحسب المسافات
فأنا لاأقدر
على حساب المسافات
جئت مسبقا
قبيل الستة
بعد الخمسين
وعندما جئت
لفونى فى لفة
وغدا أنا راحلا
وهيلفونى فى لفة
وبين اللفة واللفة
ألف فى بقاع
الأرض كام لفة
والكل على
باب المقابر
واقف ينتظر
أخر لفه
ويفارق الدنيا
ويصعب عليهم الحال
ويقولوا
(رب أرجعون)
يامنتظر الميعاد
مين هيوارى
سؤوة العباد
وأنا اللى
لفيت وماعرفت
سبب للف العباد
أنا اللى
كنت هاوى ألف
بين الحيط والذقاق
وغيرى ساكن
لظلم العباد
آاه من طول
إنتظار الميعاد
وأنا واقف على الأبواب
بقلمى عبدالمنعم عدلى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق