شم النسيم مع الكروان و فرحة الأطفال
مقال د/منى فتحى حامد
دائمآٓ الروح و التفاؤل عنوانا للابداع و لللرقي ، مع الثقة و الشموخ بالكلمة ، نتودد بها لآذاننا كترانيم بالشوق من أعذب موسيقى بالأحاسيس و بالمشاعر ..
نعم ، فمن شم النسيم حقيقة وليس حلمآٓ بأن القادم و الآتي أجمل و أحلى ،غير ملوث بالضمائر الزائفة،و من نسماته الفيروزية متحديآٓ لأي عواصف أو أوبئة كوباء الكورونا أو غيرها ، فبريق الروح يظل للسعادة مترقبآٓ للأمل و للرحمة ..
و بين الواقع و الحقائق و متطلبات الحياة ، باتت بأرواحنا الفرحة والابتسامة تائهة و ضالة ، حينما نتأمل نثريات الحرف بأعين أطفالنا اليتامى و المساكين الباكية ...
حول شتى الموضوعات التي تمس عالم كوكبنا و استنشاق نسمات الهوى بمواسم الربيع من الزهور و الأشجار، فنعود إلي ماضينا بالذكرى العطرة ، و تجمع و لم شمل الأسرة ..
عادات نتذكرها منذ تفتح نبض أرواحنا ، من البيض الملون والاستيقاظ مبكرآٓ ،و إلى الحدائق و الأنهار للتنزه ، كانت القيم و العادات بعوائلنا متأصلة ، ترابط و صلات أرحام دائمآٓ و أبدا ...
ثم بمرآة الإبداع نثرنا الابداع عن دنيانا و عاداتنا و نشأتنا بديارنا ،توجنا التاريخ بدواوين أقلامنا
البهية المتلألئة ....
حتى بات الصبر والرضا بملامحنا ،مناديآٓ للتفاؤل و الإيمان و التماسك و الوحدة ، بأرواحنا و أفئدتنا لأبنائنا و أوطاننا ..
متمنيين الخير لجميع البشرية ، بابتسامة و فرحة لا نظير لها ...شموخ و إيمان سرمدا ..
فما أجملها الطفولة و هي مبتسمة ، مشتاقة إلى عناق الحب و الدفء و السعادة ، في الحدائق و و البساتين و وسط كيان الأسر المتحابة ..
فالتحية و التقدير إلى من أشارت إليهم نسماتي بالأقحوان و بتغاريد الكروان و كل عام و أنتم و شعوبنا و أوطاننا بخير و عافية و سلام ...
////////////////////////
مقال د/منى فتحى حامد
دائمآٓ الروح و التفاؤل عنوانا للابداع و لللرقي ، مع الثقة و الشموخ بالكلمة ، نتودد بها لآذاننا كترانيم بالشوق من أعذب موسيقى بالأحاسيس و بالمشاعر ..
نعم ، فمن شم النسيم حقيقة وليس حلمآٓ بأن القادم و الآتي أجمل و أحلى ،غير ملوث بالضمائر الزائفة،و من نسماته الفيروزية متحديآٓ لأي عواصف أو أوبئة كوباء الكورونا أو غيرها ، فبريق الروح يظل للسعادة مترقبآٓ للأمل و للرحمة ..
و بين الواقع و الحقائق و متطلبات الحياة ، باتت بأرواحنا الفرحة والابتسامة تائهة و ضالة ، حينما نتأمل نثريات الحرف بأعين أطفالنا اليتامى و المساكين الباكية ...
حول شتى الموضوعات التي تمس عالم كوكبنا و استنشاق نسمات الهوى بمواسم الربيع من الزهور و الأشجار، فنعود إلي ماضينا بالذكرى العطرة ، و تجمع و لم شمل الأسرة ..
عادات نتذكرها منذ تفتح نبض أرواحنا ، من البيض الملون والاستيقاظ مبكرآٓ ،و إلى الحدائق و الأنهار للتنزه ، كانت القيم و العادات بعوائلنا متأصلة ، ترابط و صلات أرحام دائمآٓ و أبدا ...
ثم بمرآة الإبداع نثرنا الابداع عن دنيانا و عاداتنا و نشأتنا بديارنا ،توجنا التاريخ بدواوين أقلامنا
البهية المتلألئة ....
حتى بات الصبر والرضا بملامحنا ،مناديآٓ للتفاؤل و الإيمان و التماسك و الوحدة ، بأرواحنا و أفئدتنا لأبنائنا و أوطاننا ..
متمنيين الخير لجميع البشرية ، بابتسامة و فرحة لا نظير لها ...شموخ و إيمان سرمدا ..
فما أجملها الطفولة و هي مبتسمة ، مشتاقة إلى عناق الحب و الدفء و السعادة ، في الحدائق و و البساتين و وسط كيان الأسر المتحابة ..
فالتحية و التقدير إلى من أشارت إليهم نسماتي بالأقحوان و بتغاريد الكروان و كل عام و أنتم و شعوبنا و أوطاننا بخير و عافية و سلام ...
////////////////////////
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق