ملحمة شعب
اين المسير يا ترى
ومشاعراحساسي تتارجح في الفضاء
النبض بعد سكينة الايام
تداخل وتدافعت فيه نوابض الكلام
بضجيج صوت لغمغمة بلهاء
لا يفهم منها معنى ...لاولا يستخلص منها رجاء
توتر رنين صداه ذلك المعهود
فاضطرب وتغيرت منه رتابة الموعود
إن هو تأمّل الاشياء بالأوتاري
وحاول التفاعل مع المحيط بالبيان
تملكته نوبة ضوضاء كلها أزيز
من الصدى والمرج الموجع لكل حسّ وحسيس
وبالتحري والتقصي والسؤال
عمّا أصاب ويصيب الحال والأحوال
في وطن كان يعرف بملحمة المودة
تبيّن أن سحابات شؤم لعواصف شريرة
تمكنت وهيمنت على سماه بحكم الانانية العجيبة
وعلى مكونات السير السليم للمحبة
فاثرت سلبا على تضاريس سلاسة مسيرة الدماء في المودة
فكان ما كان من انسداد في الشرايين والعهود
سبب للقلب والاحساس ذلك الالم الموجود
الذي نتمنى ان يزول تماما ويتحقق الامل المنشود
ذاك الذي راود ويرواد الاحلام والوجود
بانجلاء كل الغيوم وطيور الشؤم ووطاويط الظلام
حتى تتحقق ملحمة شعب تطلع للكمال من الاخيار
محمد الحزامي
اين المسير يا ترى
ومشاعراحساسي تتارجح في الفضاء
النبض بعد سكينة الايام
تداخل وتدافعت فيه نوابض الكلام
بضجيج صوت لغمغمة بلهاء
لا يفهم منها معنى ...لاولا يستخلص منها رجاء
توتر رنين صداه ذلك المعهود
فاضطرب وتغيرت منه رتابة الموعود
إن هو تأمّل الاشياء بالأوتاري
وحاول التفاعل مع المحيط بالبيان
تملكته نوبة ضوضاء كلها أزيز
من الصدى والمرج الموجع لكل حسّ وحسيس
وبالتحري والتقصي والسؤال
عمّا أصاب ويصيب الحال والأحوال
في وطن كان يعرف بملحمة المودة
تبيّن أن سحابات شؤم لعواصف شريرة
تمكنت وهيمنت على سماه بحكم الانانية العجيبة
وعلى مكونات السير السليم للمحبة
فاثرت سلبا على تضاريس سلاسة مسيرة الدماء في المودة
فكان ما كان من انسداد في الشرايين والعهود
سبب للقلب والاحساس ذلك الالم الموجود
الذي نتمنى ان يزول تماما ويتحقق الامل المنشود
ذاك الذي راود ويرواد الاحلام والوجود
بانجلاء كل الغيوم وطيور الشؤم ووطاويط الظلام
حتى تتحقق ملحمة شعب تطلع للكمال من الاخيار
محمد الحزامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق