أضمرت هواه في خاطري
وعيون الوجد ترقب خياله
ان نامت جفناي فالقلب يقظ
يحن الى رضاب أطيافه
يغازل ترانيم الشوق العنبدة
ويدنو من رفرفة همساته
ياللقلب الذي أصابه التهويم
كيف الخلاص من نكل أنفاسه؟
كيف تأزف تفاصيله من الوريد؟
وكيف أخمد عويل غيابه؟؟
رحل عن قصيدتي متمردا
وقافيتي تهذي بطغيان خذلانه
رحل عن فضاء مملكتي معاتبا
وتركني ألاحق ظلال أشعاره
بقلم الزهرة طبيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق