لمن تغني
كانت تغني، بعبير هيام، وصوت دافئ، وعيناها ضاحكة، ونبرات شفتيها، تدخل القلوب حائرة، في أي جانب ستقف، بجانب الحب، بجانب الولع، بجانب الإعجاب، كل القلوب كانت تتهافت على احتضانها، ولكن شرارة الكلمات كانت متجهة صوب طارق جديد.
وسام السقا - العراق
كانت تغني، بعبير هيام، وصوت دافئ، وعيناها ضاحكة، ونبرات شفتيها، تدخل القلوب حائرة، في أي جانب ستقف، بجانب الحب، بجانب الولع، بجانب الإعجاب، كل القلوب كانت تتهافت على احتضانها، ولكن شرارة الكلمات كانت متجهة صوب طارق جديد.
وسام السقا - العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق