قالتِ:
ليتك تشرقُ
من وراء السّتارْ ،
تطلع وردةً
من فصول الكتابْ.
ايّها الواعد بالمطرْ ،
لتكن أملاً
انا احيا عليهْ ،
وعلى ضوئه أقرأ كل حلم جميلْ .
كلّما اجتاحني عاصف من ضلالْ
واذا البحر ابدى الوجومْ
خلتك تسكن موجهُ ،
ورحلت إليكْ
في خبايا الخيالْ.
واعدي باللقا ،
لمَ تقسو عليْ؟!
انك ساكن خافقي ،
صرت اخشى عليكْْ
وهجاتِ اللظى.
لست ابكي انا عُمُرا قد مضي
ايها الطلسم ،
دارني في الخيالْ
ربما جاء يوم حننت به للقا
عندما تسأل:
أينها ؟!!!
سيجيب الورى و المكانْ
قد مضت تبحث عنك في الاسئله
فلتلذ بالسؤال.ِ لماذا؟!!
فثمة مات الجوابْ.
( محيي الدّين الدّبابي)
ليتك تشرقُ
من وراء السّتارْ ،
تطلع وردةً
من فصول الكتابْ.
ايّها الواعد بالمطرْ ،
لتكن أملاً
انا احيا عليهْ ،
وعلى ضوئه أقرأ كل حلم جميلْ .
كلّما اجتاحني عاصف من ضلالْ
واذا البحر ابدى الوجومْ
خلتك تسكن موجهُ ،
ورحلت إليكْ
في خبايا الخيالْ.
واعدي باللقا ،
لمَ تقسو عليْ؟!
انك ساكن خافقي ،
صرت اخشى عليكْْ
وهجاتِ اللظى.
لست ابكي انا عُمُرا قد مضي
ايها الطلسم ،
دارني في الخيالْ
ربما جاء يوم حننت به للقا
عندما تسأل:
أينها ؟!!!
سيجيب الورى و المكانْ
قد مضت تبحث عنك في الاسئله
فلتلذ بالسؤال.ِ لماذا؟!!
فثمة مات الجوابْ.
( محيي الدّين الدّبابي)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق