إحاسيس مبعثرة
كلما سمعتُ فيروز كلما أتاني الجنونّ
كلما أشّمُ الياسمينِ كلما أصبحتِ العطر
كلما غنيتُ بإسمكِ كلما لبسني القربانُ إليكِ
كلما رسمتُ العودة كلما ابَهر اللؤلؤة بعينيكِ
كلما ترفرفَ الحمام كلما زاد العشق صبابً
كلما تساقطّ النخيل كلما ازرعتُ ياسمين
كلما غادر العزيز كلما أتى الغريب
كلما لبستُ ثوب كلما أتاني عطرُ الفوح
على كرسي رمادي في وسط
المدينة تحتى مظلة
بيضاء و زخات المطر تلبسُني
صبابة في الحب والعشق
القهوة اللذيذة
أصبحت إكسير الجنون
بعد كل داهية الحب
اتات ذكريات الليالي الشتوية
على سرير ممزق و
وسادة نومِ تملؤها شخابيط مشاعري حين كأن
يراودني البكاء بعد رحيلكِ
كل ليلة في الأحلام
الناقصة منك تراودني رحلة
قاتلة صامتة ببطئ و
دموع مالها نهاية تلك الجدار
العازل عن الكتابة عليه
أصبح دفتر قصائدي
كل يوم تساقط حرفاً منهُ
وكلما تساقط حرفاً
وكلما زادت جنون البوح
على اكتافي ببرداً
اكياس قلبي تملؤها ليالي
الدامسة بذكرة رحيلكِ
دونك كل علاقات الحب
تعانق السبعون حرباً
استسلام بها ذاتِ فإنه ليس
بوسعه الحرب مرة آخر
إحساسِ ك عابر سبيل على
مسرح العودة ويتمنى
مجيئكِ خطوة للأمام ليزداد
قلبي شوقاً إليكِ
كلما دفن شهيداً كلما حفروا قبوراً
قبراً قبرتين لا يملئ جسدي انا بارد جداً
الديدان لا تستطيع الاقتراب لي الأفاعي
اكلتني أكل ولم تبقى سوى شطاياً
البوح على محمل الجد
.................. .......... ..............
ألوان مدينتي من بعدك
ألوان مدينتي من بعدك أحضرت
سطورها على مسرح الشوق
الشوق بطبيعتها جنونك
وتنتهي بالجنون عليك
عليكِ ان تعودي إلى الديار
فأنا مكتئب جداً احمل كل
ذكرياتنا الجميلة و الحزينة
مع بعدهم او انتظر مجيئكِ
منذو قرن من الزمان
والله صُنِعكِ لا احبُكِ
عليكِ أن تعودي ف العشبُ
في قلبي اخضرت
بالبكاءِ والصراخ احولُ أن
اقول إسمُكِ وبالرفاهية
تسمعين وذاك ك نزيج
اذوب أمامكِ وأنتِ قارئ
رسالة التي لم أرسلها لكِ
ف بريدِ لم يتم التحقق عليه
أكاد ان اموت بداهية معجزة
ف انتظر معجزة تجمعنِ بك
اصبحت عابر سبيل
على مسرح العودة
سلام ال تمو
كلما سمعتُ فيروز كلما أتاني الجنونّ
كلما أشّمُ الياسمينِ كلما أصبحتِ العطر
كلما غنيتُ بإسمكِ كلما لبسني القربانُ إليكِ
كلما رسمتُ العودة كلما ابَهر اللؤلؤة بعينيكِ
كلما ترفرفَ الحمام كلما زاد العشق صبابً
كلما تساقطّ النخيل كلما ازرعتُ ياسمين
كلما غادر العزيز كلما أتى الغريب
كلما لبستُ ثوب كلما أتاني عطرُ الفوح
على كرسي رمادي في وسط
المدينة تحتى مظلة
بيضاء و زخات المطر تلبسُني
صبابة في الحب والعشق
القهوة اللذيذة
أصبحت إكسير الجنون
بعد كل داهية الحب
اتات ذكريات الليالي الشتوية
على سرير ممزق و
وسادة نومِ تملؤها شخابيط مشاعري حين كأن
يراودني البكاء بعد رحيلكِ
كل ليلة في الأحلام
الناقصة منك تراودني رحلة
قاتلة صامتة ببطئ و
دموع مالها نهاية تلك الجدار
العازل عن الكتابة عليه
أصبح دفتر قصائدي
كل يوم تساقط حرفاً منهُ
وكلما تساقط حرفاً
وكلما زادت جنون البوح
على اكتافي ببرداً
اكياس قلبي تملؤها ليالي
الدامسة بذكرة رحيلكِ
دونك كل علاقات الحب
تعانق السبعون حرباً
استسلام بها ذاتِ فإنه ليس
بوسعه الحرب مرة آخر
إحساسِ ك عابر سبيل على
مسرح العودة ويتمنى
مجيئكِ خطوة للأمام ليزداد
قلبي شوقاً إليكِ
كلما دفن شهيداً كلما حفروا قبوراً
قبراً قبرتين لا يملئ جسدي انا بارد جداً
الديدان لا تستطيع الاقتراب لي الأفاعي
اكلتني أكل ولم تبقى سوى شطاياً
البوح على محمل الجد
.................. .......... ..............
ألوان مدينتي من بعدك
ألوان مدينتي من بعدك أحضرت
سطورها على مسرح الشوق
الشوق بطبيعتها جنونك
وتنتهي بالجنون عليك
عليكِ ان تعودي إلى الديار
فأنا مكتئب جداً احمل كل
ذكرياتنا الجميلة و الحزينة
مع بعدهم او انتظر مجيئكِ
منذو قرن من الزمان
والله صُنِعكِ لا احبُكِ
عليكِ أن تعودي ف العشبُ
في قلبي اخضرت
بالبكاءِ والصراخ احولُ أن
اقول إسمُكِ وبالرفاهية
تسمعين وذاك ك نزيج
اذوب أمامكِ وأنتِ قارئ
رسالة التي لم أرسلها لكِ
ف بريدِ لم يتم التحقق عليه
أكاد ان اموت بداهية معجزة
ف انتظر معجزة تجمعنِ بك
اصبحت عابر سبيل
على مسرح العودة
سلام ال تمو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق