عتابك مر...
ولما تعاتبني دائما..؟!
وجدتني سهلة المطمع...
تعاتبني دائما أكرها دفين!
يستيقظ بين الحين والحين ...
ام محبة مخبأة ؟!
تنثر عطرها بين الحين والحين …
حيرتني وبعثرت دفاتري
لم أفهم طقوسك فهي مبهمة مثلك
تسلك دهاليز دروبك...
معتمة بقرارتك …
وانفعالات وتصرفاتك....
انا بحاجة إلى صمتك
لتعيد إلى اتزانك…
وتهدهد صدى ضجيجك
لعلك تجد مفاتيح حلولك
وتجمل ندوبك…
السعادة على مرأى منك
والفرح يهلل إليك
لحياة هاجرتها منذ مدة...
تعيد نبض قلبي للحياة
فيقاوم كل الانهزامات
والتوهان والانكسارات
وكل توتر وقلق تزيحه عني....
فيخف الحمل والأوجاع…
الذي أرهق كاهلي وأتعبني....
لا تحاول مرة أخرى
فعتابك هجوم دون تروي …
لأنك تغلق غرفك قلبك
وكل مسمع منك …
أذنيك وقلبك وعقلك....
لا تترك لي فرصة الرد
والدفاع عن النفس...
لا اريد منك عتابا
ولا شفقة من عيونك ....
اريد الراحة منك
قل ما شئت وتفلسف
كما يحلو لك ...
أصبح كل شيء لا يهمني
بعتابك لي...اقول لك توقف !!!
الأستاذة : شباح نورة
ولما تعاتبني دائما..؟!
وجدتني سهلة المطمع...
تعاتبني دائما أكرها دفين!
يستيقظ بين الحين والحين ...
ام محبة مخبأة ؟!
تنثر عطرها بين الحين والحين …
حيرتني وبعثرت دفاتري
لم أفهم طقوسك فهي مبهمة مثلك
تسلك دهاليز دروبك...
معتمة بقرارتك …
وانفعالات وتصرفاتك....
انا بحاجة إلى صمتك
لتعيد إلى اتزانك…
وتهدهد صدى ضجيجك
لعلك تجد مفاتيح حلولك
وتجمل ندوبك…
السعادة على مرأى منك
والفرح يهلل إليك
لحياة هاجرتها منذ مدة...
تعيد نبض قلبي للحياة
فيقاوم كل الانهزامات
والتوهان والانكسارات
وكل توتر وقلق تزيحه عني....
فيخف الحمل والأوجاع…
الذي أرهق كاهلي وأتعبني....
لا تحاول مرة أخرى
فعتابك هجوم دون تروي …
لأنك تغلق غرفك قلبك
وكل مسمع منك …
أذنيك وقلبك وعقلك....
لا تترك لي فرصة الرد
والدفاع عن النفس...
لا اريد منك عتابا
ولا شفقة من عيونك ....
اريد الراحة منك
قل ما شئت وتفلسف
كما يحلو لك ...
أصبح كل شيء لا يهمني
بعتابك لي...اقول لك توقف !!!
الأستاذة : شباح نورة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق