من كتاباتى
هشام عبدالله
من مصر
عزاء على قلب مكلوب
كنت اقف بين ملتقى العيون
اتجول بالنظرات وهم يتناظرون
فهذا يلقى بنظره مع الوانه
وتلك تبصر اللون بمبتغاها
فدانت ... بهاله وكأنها
من اساطير الحكايات
تفتحت لها الابواب ..
فاصاب الصمت العيون
والجمع وقف فى اصطفاف
وكأنهم فى حضره مليكه
قد اقبلت بموكبها
فجلست على الاريكه متكئه
وانامل يديها تداعب هاتفها
وكانها تداعب الفنوس المسحور
فأرسلت سهام عيناها فدانت بالفؤاد
ورفعت اهدابها فجالت ..
فكنت صريع بين شاطئ عيناها
تتلاعب به امواج مفاتنها
فتحدثت بهمس شفتاها
فتراقصت عليها الابصار
من ترنيمه رجفتها
فاصابت سهامها الفؤاد
فكنت اسير قد كبلت يداى بحسنها
مليكتى ..
قد ملكتى الفؤاد .. فبصط عزاءا
على قلب مكلوب ....
بعدما ابصر بخاتم زواج قد كبل
بانامل قد صنع من اجلها
فسار بين الطرقات كالمجذوب
تتلاقفه الابصار تعتليها نظرة شريد
من قلب بات صريع اسرا
قد ملكتيه بعبيرا يسرى من وجدان
قد اتى من اساطير الزمان
فتراقصت على جسدى متلقى العيون
لعزاء على قلب مكلوب ..
هشام عبدالله
من مصر
عزاء على قلب مكلوب
كنت اقف بين ملتقى العيون
اتجول بالنظرات وهم يتناظرون
فهذا يلقى بنظره مع الوانه
وتلك تبصر اللون بمبتغاها
فدانت ... بهاله وكأنها
من اساطير الحكايات
تفتحت لها الابواب ..
فاصاب الصمت العيون
والجمع وقف فى اصطفاف
وكأنهم فى حضره مليكه
قد اقبلت بموكبها
فجلست على الاريكه متكئه
وانامل يديها تداعب هاتفها
وكانها تداعب الفنوس المسحور
فأرسلت سهام عيناها فدانت بالفؤاد
ورفعت اهدابها فجالت ..
فكنت صريع بين شاطئ عيناها
تتلاعب به امواج مفاتنها
فتحدثت بهمس شفتاها
فتراقصت عليها الابصار
من ترنيمه رجفتها
فاصابت سهامها الفؤاد
فكنت اسير قد كبلت يداى بحسنها
مليكتى ..
قد ملكتى الفؤاد .. فبصط عزاءا
على قلب مكلوب ....
بعدما ابصر بخاتم زواج قد كبل
بانامل قد صنع من اجلها
فسار بين الطرقات كالمجذوب
تتلاقفه الابصار تعتليها نظرة شريد
من قلب بات صريع اسرا
قد ملكتيه بعبيرا يسرى من وجدان
قد اتى من اساطير الزمان
فتراقصت على جسدى متلقى العيون
لعزاء على قلب مكلوب ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق