... //.. أنت لا لست سيدتي .. //
أنت لا...لا لست سيدتي.
لا... لا ولست حبيبة قلبي.
ولا من كنت يوما عاشق ومغرم فيها.
فكل العهود التي قطعتيها.
كانت آآه زائفة وأنكرتيها.
ودموعك التي نزفتيها.
على كتفي كانت كاذبة.
وعطورك آآآه عطورك.
كانت بائسة لاوهج حب فيها.
والأغاني التي لي أنشدتيها.
ليست صادقة مجرد كلمات.
كنت تقوليها.
وأشعارك التي كتبتيها.
فإنها ليست نابعة من صميم قلبك.
وأوهام قد أعددتيها.
ومكاتيب الهوى ماأفعل بها.
وأين أنشدها وأرويها وماذا هل أخبئها.
فكلها كانت وعود جزاف قد أطلقتيها.
فياويح قلبي منك يامعذبتي.
وأنت من غدر في أشواقي.
بليل مغبر وتناسيتيها.
وأنت من أباحت دقات قلبي.
فأمست في مهب الريح.
فلامن يشبكها حبا وعطفا.
أو يتلقاها ويتحنن طيبا عليها.
وأنت أنت كيف إرتضى لك قلبك.
هجر حكايات حبي وعشقي آآه.
لتتسلي فيها وتتناسيها.
فإنها من كانت لك نورا وشعاعا.
وكانت تشعلك نارا ومن تذوبي فيها.
ولاتنامي ليلك إلا وأنت تردديها.
فبأسا لقلب خادع كاذب.
وأنا من كنت لك الدنيا وكل أمانيها.
فأنالازلت المغرم فيك والعاشق للحياة وأنا.
كما تعلميني أبيض القلب وطيب المعشر.
أحببتك وعشقتك ومن أغرمت أنت فيها.
فأنت لي من كنت هبة السماء.
وكنت أصدق كل كلمة أنت تقوليها.
أو إشارة من طرف عينيك.
أو همس من شفتيك.
كنت تقصدي أو ﻻتقصدي معانيها.
فأنت لا.. لالست سيدتي ولاحبيبة قلبي.
ومن كانت تطربني بأشجان أغانيها.
وتسعدني و تجنني في طيب معشرها.
آآه وقصصها وحكاويها.
د... حازم حازم
الطائي
العراق.
أنت لا...لا لست سيدتي.
لا... لا ولست حبيبة قلبي.
ولا من كنت يوما عاشق ومغرم فيها.
فكل العهود التي قطعتيها.
كانت آآه زائفة وأنكرتيها.
ودموعك التي نزفتيها.
على كتفي كانت كاذبة.
وعطورك آآآه عطورك.
كانت بائسة لاوهج حب فيها.
والأغاني التي لي أنشدتيها.
ليست صادقة مجرد كلمات.
كنت تقوليها.
وأشعارك التي كتبتيها.
فإنها ليست نابعة من صميم قلبك.
وأوهام قد أعددتيها.
ومكاتيب الهوى ماأفعل بها.
وأين أنشدها وأرويها وماذا هل أخبئها.
فكلها كانت وعود جزاف قد أطلقتيها.
فياويح قلبي منك يامعذبتي.
وأنت من غدر في أشواقي.
بليل مغبر وتناسيتيها.
وأنت من أباحت دقات قلبي.
فأمست في مهب الريح.
فلامن يشبكها حبا وعطفا.
أو يتلقاها ويتحنن طيبا عليها.
وأنت أنت كيف إرتضى لك قلبك.
هجر حكايات حبي وعشقي آآه.
لتتسلي فيها وتتناسيها.
فإنها من كانت لك نورا وشعاعا.
وكانت تشعلك نارا ومن تذوبي فيها.
ولاتنامي ليلك إلا وأنت تردديها.
فبأسا لقلب خادع كاذب.
وأنا من كنت لك الدنيا وكل أمانيها.
فأنالازلت المغرم فيك والعاشق للحياة وأنا.
كما تعلميني أبيض القلب وطيب المعشر.
أحببتك وعشقتك ومن أغرمت أنت فيها.
فأنت لي من كنت هبة السماء.
وكنت أصدق كل كلمة أنت تقوليها.
أو إشارة من طرف عينيك.
أو همس من شفتيك.
كنت تقصدي أو ﻻتقصدي معانيها.
فأنت لا.. لالست سيدتي ولاحبيبة قلبي.
ومن كانت تطربني بأشجان أغانيها.
وتسعدني و تجنني في طيب معشرها.
آآه وقصصها وحكاويها.
د... حازم حازم
الطائي
العراق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق