من ديوان ( في كنف الصباح )
للشاعر / محمد الربادي
منــهــاج حـيـــاة
إنـي بـبـــاب قـصـيــدتــي مـتــــــربـــــع
أتــلــــو رؤاي ومــــــا بــــــه أتــمــتــــــع
طــافــت بـنــات الـفـكــر بـيــن مقامـها
والـحـجـــر مــا طـــاف الـتـقــاة الخشـع
أسـفـــــارهـــا تـتـلـو الـحيــاة بما مضى
وتــحــــــن لــلآتــي ومــــــا أتــطـــلــــــع
بـبـراءة الـطـفــل الـجـميــل تـنـمـقــت
بـبــراعـة الـشـيـــخ الـلـبـيــب تـشـــرع
بـجـــزالــة الألـفــاظ تـثـمـل مـهجتي
وعــــن الـــذي عـــافـتــه نفسي تـقـلـع
مــتــغــــــزل مــتــفــــــائــــل مــتــــرنـــم
مــتـــــألـــم مــتـعـجــــــب مـتــــوجـــــــع
نــبـــذت تـعـصــبـهـــا وعـــافــت ذلـهــا
لـتـكـــون فـي الـعـلـيـــاء نـجـمـــا يلمـع
مــن ضــادهـــا نـسـجــت سماء روائـعي
وغـــدت ريـــاض الـفـكــر مـنـهـا تطبـع
حـتـى مــع الآلام تـشــــرق نـشــوتي
فـيـهــا وعــــزي مــن رؤاهــــــا يـرضـــع
هــي نـصــــــرة لـلـــــه ثــــــم نـبــيــــــه
هـي مـنـهـــــــج مـتـســـامــــق مـتـــرفـــع
أمــمـــيــــة قـــومــيــــــة بـثـــــرائــهــــا
وطـنــيــــــة عـــــربــيــــــــة هـــي أروع
الـشـــاعـــر/مـحـمــدالـربــادي
للشاعر / محمد الربادي
منــهــاج حـيـــاة
إنـي بـبـــاب قـصـيــدتــي مـتــــــربـــــع
أتــلــــو رؤاي ومــــــا بــــــه أتــمــتــــــع
طــافــت بـنــات الـفـكــر بـيــن مقامـها
والـحـجـــر مــا طـــاف الـتـقــاة الخشـع
أسـفـــــارهـــا تـتـلـو الـحيــاة بما مضى
وتــحــــــن لــلآتــي ومــــــا أتــطـــلــــــع
بـبـراءة الـطـفــل الـجـميــل تـنـمـقــت
بـبــراعـة الـشـيـــخ الـلـبـيــب تـشـــرع
بـجـــزالــة الألـفــاظ تـثـمـل مـهجتي
وعــــن الـــذي عـــافـتــه نفسي تـقـلـع
مــتــغــــــزل مــتــفــــــائــــل مــتــــرنـــم
مــتـــــألـــم مــتـعـجــــــب مـتــــوجـــــــع
نــبـــذت تـعـصــبـهـــا وعـــافــت ذلـهــا
لـتـكـــون فـي الـعـلـيـــاء نـجـمـــا يلمـع
مــن ضــادهـــا نـسـجــت سماء روائـعي
وغـــدت ريـــاض الـفـكــر مـنـهـا تطبـع
حـتـى مــع الآلام تـشــــرق نـشــوتي
فـيـهــا وعــــزي مــن رؤاهــــــا يـرضـــع
هــي نـصــــــرة لـلـــــه ثــــــم نـبــيــــــه
هـي مـنـهـــــــج مـتـســـامــــق مـتـــرفـــع
أمــمـــيــــة قـــومــيــــــة بـثـــــرائــهــــا
وطـنــيــــــة عـــــربــيــــــــة هـــي أروع
الـشـــاعـــر/مـحـمــدالـربــادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق