حفلُ وداعٍ لمعالي السّيِّد باسم الآغا سفيرِ دَولَةِ فلسطين في السّعوديّة
نِعمَ السّفيرُ وَنِعمَتِ الأجدادُ
أدّى الأمانةَ (باسِمٌ وَبِلادُ
خدَمَ القضيّةَ واشْرأبَّ لِحلِّها
(سلمانُ وابنُهُ) ناصَروا و َأجادوا
مَلِكُ البلادِ ،وليُّهُ، قد واعَدوا:
نَصْرٌ ودولةُ حقُّكُمْ فَتَنادوا
نِعمَ السّفيرُ وَنِعْمَ ُجُهدُكَ (باسمٌ)
فالجُرحُ غزّةُ، وَالعِداةُ أبادوا
أنتَ ابنُ غزّةَ والسّفيرُ لدَولةٍ
كلٌّ لهُ في السّابِحاتِ جَوادُ
ناضلْتَ في عَرْضِ القضيّةِ لِلْوَرى
وَقْفُ القِتالِ ونصرُهُمْ وَعَتادُ
جوزيتَ خيْراً كنتَ خيْرَ مَنِ ارتَقى
كنتَ الرّشيدَ، وجادَ فيكَ مِدادُ
يحْميكَ رَبّي!بالسّلامةِ (باسمٌ)
نِعمَ السّفيرُ وَعاشَتِ الأمجادُ!
الأستاذة عزيزة بشير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق