الأربعاء، 6 نوفمبر 2024

حفلُ وداعٍ لمعالي السّيِّد باسم الآغا سفيرِ دَولَةِ فلسطين في السّعوديّة بقلم الشاعرة الأستاذة عزيزة بشير

 حفلُ وداعٍ لمعالي السّيِّد باسم الآغا سفيرِ دَولَةِ فلسطين في السّعوديّة

نِعمَ السّفيرُ وَنِعمَتِ الأجدادُ
أدّى الأمانةَ (باسِمٌ وَبِلادُ
خدَمَ القضيّةَ واشْرأبَّ لِحلِّها
(سلمانُ وابنُهُ) ناصَروا و َأجادوا
مَلِكُ البلادِ ،وليُّهُ، قد واعَدوا:
نَصْرٌ ودولةُ حقُّكُمْ فَتَنادوا
نِعمَ السّفيرُ وَنِعْمَ ُجُهدُكَ (باسمٌ)
فالجُرحُ غزّةُ، وَالعِداةُ أبادوا
أنتَ ابنُ غزّةَ والسّفيرُ لدَولةٍ
كلٌّ لهُ في السّابِحاتِ جَوادُ
ناضلْتَ في عَرْضِ القضيّةِ لِلْوَرى
وَقْفُ القِتالِ ونصرُهُمْ وَعَتادُ
جوزيتَ خيْراً كنتَ خيْرَ مَنِ ارتَقى
كنتَ الرّشيدَ، وجادَ فيكَ مِدادُ
يحْميكَ رَبّي!بالسّلامةِ (باسمٌ)
نِعمَ السّفيرُ وَعاشَتِ الأمجادُ!

الأستاذة عزيزة بشير
Peut être une image de 11 personnes

Toutes les réaction

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق