ممر للأمان
في دجى الليل،
وصوت الروح والشكايا،
بفم المرارة،
تلفظ أنفاسها الأخيرة.
إفراغ ما بجعبة الألم،
هو البكاء،
يُعيدها إلى مستقر الذكرى،
والصور المعلقة في زوايا الروح
تتخذ هيئة الاعتبار،
كأنه الموت.
أثرٌ محفور
يحيك النبض،
يعدّه لجراح القلب،
ويلملم شظاياه.
سلام السيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق