ياغائبا والقلب مشتاق لعودتهِ
أرفق بقلبآ مات من شوقه حزنا
أضنى فؤادي الانتظار ولم يعد
داري كما كان دارآ بل صار سجنا
كم افتح الباب ثم ابقى واقفآ خلف الباب اهيم لوعة وشجنا
اراقب في وجوه العابرين لعلي
أرى وجهك الذي فتن القلب حسنا
فسل الباب عني تنبيك اخشابه
كم سألت دموعي و بها تحنا
أبورأفت إبراهيم الشعراني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق